Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

أقتباسات

حكم عن الزيارة , امثال واقوال عن الزيارة

الزيارة فى الاسلام لها شأن عظيم ، فقد حث الدين الإسلامى على الزيارة وعن التزاور وعن زيارة بعضنا البعض ، ومناقشة امورنا الحياتيه مع بعض ، وذلك لصلاح المجتمع وعمارة الكون ، بل وحثت جميع الأديان السماوية على زيارة بعضنا البعض كأقارب أو أصدقاء أو معارف ، فعلى الأقارب زيارة بعضهم البعض ، كزيارتك لعماتك أو خالاتك او اجدادك وذلك للمأخاة وحب بعضنا البعض ووجود صلة الرحم بيننا البعض لتقريب المحبة بينا وبعد العداوة والحروب عنا .

الزيارة لها أهمية كبرى فى حياتنا وحياة الشعوب، ففى زيارة داخلية بين الأسرة أو العائلة أو الأصدقاء وتسمى بزيارة الأقارب والمعارف كزيارة الأهل أوزيارة المريض كصديق أو فرد من أفراد العائلة ، وهناك زيارات خارجية يقوم بها ممثل الدولة الى الدول الأخرى ، وهذا لتوطيد العلاقات بها ، وعقد الصفقات والأتفاقيات التى تنص على ضرورة ، ومن ثم تلاشى الحروب أو الدخول فيها ويكون الهدف منها الأساسى هى بناء الدولة ، فصلة الأرحام تبنى المجتمعات .

وهناك أداب للزيارة ومنها :-

1- النية وعليك بإختيار نية صالحة لزيارتك هذه ، فمثلاً تكون نيتك هى الإطمئنان على قريبك هذا أو صديقك هذا أو صديقتك هذه ، وذلك بغرص النية الصالحة ، دون الشعور بالزيارة لهدف الأخر وهو المصلحة ، فأحيانا نجد بعض الأشخاص لا يقومون بمثل هذه التصرفات سوى للمصلحة أو الإبتغاء للمصلحة الشخصية كمال أو غيره .

2- إختيار أوقات مناسبة للزيارة :- فعليك بإختيار وقت مناسب للزيارة ، حتى تكون زيارتك مثالية ، فمثلاً نختار أوقات مناسبة كمنتصف اليوم وعدم السماح لانفسنا بزيارة شخص ما فى أوقات راحته كنومه مثلاً أو فى اوقات يصعب فيه الجلوس معنا أو تمثل حالته خطر على حياته حين نقوم بزيارته .

3-تجنب النظر الى محارم البيوت عند الزيارة ، يجب اتباع تعاليم ديننا بغض البصر عن حرمات المنازل ، والإعتدال فى القول والفعل والجلوس ، والفترة الزمنية للزيارة

حكم عن الزيارة

ابن الوردي
غب وزر غبا تزد حبا فمن*** أكثر الترداد أضناه الملل

علي بن أبي طالب
إذا شئت ان تقلى فزر متواترا*** وإن شئت ان تزداد حبا فزر غبا

كثرة الزيارة تورث الملالة.
علي بن أبي طالب

علي بن أبي طالب
زيارة الضعفاء من التواضح.

البهاء السنجاري
إذا حققت من خل ودادا*** فزره ولا تخف منه ملالا***وكن كالشمس تطلع كل يوم***ولا تك في زيارته هلالا

قد يعذرك الناس إن لم تزرهم في أفراحهم، لكنهم لن يعذروك إن لم تزرهم في أتراحهم.
قول عربي

لوغوف
من لا يبعث السرور بمجيئه يبعث السرور بذهابه.

مثل عربي
البعد جفاء.

محمد البغدادي
وقد قال النبي وكان برا*** إذا زرت الحبيب فزره غبا***وأقلل زور من تهواه نزدد*** إلى من زرته ثقة وحبا

الكعبة تزار ولا تزور
مثل

قول مأثور
المحبة شجرة اصلها الزيارة

أريد الثواء عندها وأظنها***إذا ما أطلنا عندها المكث ملت
كثير عزة

جرير
أنفعك الحياة، وأم عمرو***قريب لا تزور ولا تزار؟

ابن سكرة
أهلا وسهلا بمن زارت بلا عدة***تحت الظلام ولم تحذر من الحرس***تسترت بالدجى عندا فما ارستترت***وبات إشراقها ليلا على قبس***ولو طواها الدجى عنا لأظهرها***برق اللثاث وعطر النحر والنفس

علي بن جلبة
بأبي من زارني مكتتما***حذرا من كل واش فزعا***زائر نم عليه حسنه***كيف يخفي الليل بدرا طلعا***رصد الفرصة حتى امكنت***ورعى السامر حتى هجعا***ركب الأهوال في زورته***ثم ما سلم حتى ودعا

ترك الزيارة وهي ممكنة***وأتاك من مصر على جمل
أبو عثمان الخالدي

تمرون الديار ولم تعوجوا***كلامكم علي إذا حرم
جرير

لبيد بن ربيعة
توقف عن زيارة كل يوم***إذا أكثرت ملك من تزور

امرؤ قيس
خليلي مرابي علم أم جمدب***لنقضي حاجات الفؤاد المعذب***فإنكما إن تنظراني ساعة***من الدهر تنفعني لدى أم جندب

إبراهيك الصولي
دنت بأناس عن تناء زيارة***وشط بليلي عن دنو مزارها***وإن مقيمات بمنعرج اللوى***لأقرب من ليلى وهاتيك دارها

زارنا حتى إذا ما***سرنا بالقرب زالا
الخالديان

شاعر
زر من تحب وإن شطت بك الدار***وحال من دونه حجب وأستار***لا يمنعك بعد من زيارته***إن المحب لمن يهواه زوار

طرقتك صائدة القلوب، وليس ذا وقت الزيارة فارجعي بسلام
جرير

توبة بن الحمير (صاحب الشاعرة ليلى الأخيلية)
علي دماء البدن إن كان زوجها***يرى لي ذنبا غير إني أزورها***وأني إذا ما زرتها قلت: يا اسلمي***وما كان في قولي «اسلمي» ما يضيرها

عبد المنعم بن غلبون
عليك بإقلال الزيارة إنها***إذا كثرت كانت إلى الهجر مسلكا***ألم تر أن الغيث يسأم دائما***ويطلب بالأيدي إذا هو أمسكا

أحمد بن عبيد
فلا تعذلينا في الزيارة إننا***وإياك كالظمآن والماء بارد***يراه قريبا دانيا غير أنه***تحول المنايا ذونه والرواصد

فلا خير في الدنيا إذا أنت لم تزر***حبيبا، ولم يطرب لديك حبيب
قيس بن الملوح

المعري
فيا دارها بالحزن إن نزارها***قريب ولكن دون ذلك أهوال

قد زرتنا مرة في الدهر واحدة***ثني ولا تجعليها بيضة الديك
شاعر

المتنبي
كم زروة لي في الأعراب خافية***أدهى وقد رقدوا من زورة الذيب***أزورهم وسواد الليل يشفع لي***وأنثني وبياض الصبح يغري بي

الحريري
لا تزر من تحب في كل شهر***غير يوم ولا تزده عليه***فاجتلاء الهلال في الشهر يوم***ثم لا تنظر العيون إليه

المعتمد بن عباد
لولا عيون من الواشين ترمفني***وما احاذر من اقوال حراس***لزرتكم لا اكافيكم بجفوتكم***مشيا على الوجه أو سعيا على الراس

وكنت إذا ما جئت سعدى أزورها***أرى الأرض تطوى لي ويدنو بعيدها
كثير عزة

جميل بثينة
وما أنس، م الأشياءن لا أنس قولها***وقد قربت نضوي: أمصر تريد؟***ولا قولها: لولا العيون التي ترى،***لزرتك فاعذرني، فدتك جدود

وما زرتكم عمدا ولكن ذا الهوى***إلى حيث يهوى القلب تهوى به الرجل
اللجلاج الحارثي

بهاء طاهر
إذ نادرًا ما كانت زيارة الحكومة تنبئ بأى خير .

رضوى عاشور
وعلى الضيف ألا يطيل الزيارة وألا يفرط فى الأكل

زر الذهاب إلى الأعلى